مزارعون سوريون يقطفون الزيتون في إدلب، سوريا يوم 21 نوفمبر/تشرين الثاني 2020. رغم الآثار السلبية لارتفاع تكاليف التسميد، وتقليم الأشجار، والنقل، بالإضافة إلى زيادة أسعار المحروقات، بدأ المزارعون بقطاف الزيتون، وهو مصدر دخلهم الرئيسي. الأرض الظاهرة في الصورة لا تمثل الحالات التي حققت فيها هيومن رايتس ووتش.