السعودية
واجهت السعودية في 2019 انتقادا دوليا غير مسبوق بسبب سجلها الحقوقي، بما في ذلك مواصلة قمع المعارضين والنشطاء، وعدم محاسبة المسؤولين عن قتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي على يد أعوان سعوديين في أكتوبر/تشرين الأول 2018. في خضم الانتقادات، أعلنت السلطات السعودية عن إصلاحات تاريخية للنساء السعوديات ستكون خطوة كبيرة إلى الأمام إذا ما طُبقت كاملة، منها السماح للمرة الأولى للسعوديات فوق سن الـ21 باستصدار جواز سفر والسفر إلى الخارج بدون إذن ولي الأمر. غير أن نشطاء حقوق المرأة لا يزالون في السجن أو قيد المحاكمة بسبب نشاطهم. في 2019، نفذت السعودية 184 إعداما، 84 منها لجرائم غير عنيفة متعلقة بالمخدرات. خلال 2019، واصل التحالف بقيادة السعودية حملته العسكرية ضد جماعة الحوثيين في اليمن، والتي شملت العشرات من الغارات الجوية غير القانونية ما تسبّب بمقتل وإصابة آلاف المدنيين.

-
الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
فبراير/شباط 18, 2021
-
-
اليمن: الحوثيون يقتلون ويطردون مهاجرين إثيوبيين
السعوديون يطلقون النار على الناجين ويحتجزون المئات في ظروف مروعة
-
اليمن: القوات السعودية تُعذّب و"تُخفي" يمنيين
نقل خمسة محتجزين على الأقل من المهرة إلى السعودية بصورة غير قانونية
-
News
-
-
السعودية: الإصلاحات المُقترحة تتجاهل الحقوق الأساسية
القمع المستمر وغياب المجتمع المدني يعيقان التقدم
-
-
السعودية: حاجة إلى المزيد من الإصلاحات في المناهج المدرسية
لا تزال الإشارات المهينة إلى ممارسات الشيعة والصوفية موجودة رغم التقدم
-
مدافعتان سعوديتان عن حقوق المرأة خارج السجن، لكنهما غير حُرّتين
تواجه لجين الهذلول ونوف عبد العزيز خطر العودة إلى السجن إذا جهرتا بآرائهما
-
السعودية تُسقط عقوبة الإعدام بحق أطفال محتجين
هناك حاجة ملحة إلى مزيد من الإصلاح لمنع الانتهاكات في المستقبل
-
-
السعودية: السائقون الخاصون يتعرّضون للإساءة
الإصلاحات المرتقبة في نظام الكفالة تتجاهل العمّال المنزليين الضعفاء
-
السعودية: محكمة قضايا الإرهاب تستعجل في المحاكمة الجائرة لناشطة
التهم متعلقة حصرا بالنشاط السلمي من أجل حقوق المرأة
-
السعودية: احتجاز مهاجرين في ظروف مهينة ولاإنسانية
مهاجرون محتجزون يزعمون التعرّض للتعذيب، والقتل في الاحتجاز وسط مخاوف من فيروس "كورونا"